هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 *تحفه الاخوان*

اذهب الى الأسفل 
+2
Know Allah
negoom
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
negoom
مشرف الركن العام
مشرف الركن العام
negoom


عدد الرسائل : 101
تاريخ التسجيل : 25/05/2007

*تحفه الاخوان* Empty
مُساهمةموضوع: *تحفه الاخوان*   *تحفه الاخوان* Icon_minitime2007-08-18, 5:22 pm



*تحفه الاخوان* Bs210



.الحمد لله الذي خلق الثقلين لعبادته وأرسل الرسل بذلك عليهم الصلاة والسلام،


وبين في كتابه العزيز وسنة رسوله الأمين تفاصيل هذه العبادة التي خلقوا لها وأوجب


على العباد أداء ما فرض عليهم منها وترك ما حرم عليهم

عن إخلاص له سبحانه ورغبة ورهبة ووعدهم على ذلك الأجر العظيم والنعيم المقيم في دار الكرامة،

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وخليله صلى الله وسلم عليه وآله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.



أما بعد:


فكرة الموضوع عبارة عن


[color=red]أجوبة مهمة عن أسئلة تتعلق بالعقيدة والصلاة والزكاة والصوم والحج رأيت جمعها في موضوع واحد ليسهل



على كل اخ واخت مراجعتها والاستفادة منها.



وسميت


هذا الموضوع


"تحفة الإخوان "


وأسأل الله أن ينفع بها المسلمين وأن يضاعف الأجر لكل من سعى في نشرها وإيصالها إلى من يستفيد منها

إنه سبحانه جواد كريم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه.




وهذة الاجابات اجاب عليها


سماحه الشيخ


(عبد العزيز بن عبد الله بن باز )


رحمه الله


مفتي عام المملكة العربية السعودية


ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء



*تحفه الاخوان* Hart10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
negoom
مشرف الركن العام
مشرف الركن العام
negoom


عدد الرسائل : 101
تاريخ التسجيل : 25/05/2007

*تحفه الاخوان* Empty
مُساهمةموضوع: رد: *تحفه الاخوان*   *تحفه الاخوان* Icon_minitime2007-08-18, 5:38 pm

[]
*تحفه الاخوان* Bsmlah10



اولا


العـــــقيدة
.........


[ بيان ما يقع عند بعض القبور وما يتصل بالحلف والأيمان والنذور ]


*تحفه الاخوان* 5f67b410


السؤال:


انتشرت في بعض المجتمعات الإسلامية مخالفات متعددة منها ما يقع عند
بعض القبور ومنها ما يتصل بالحلف والإيمان والنذور،
وقد تختلف أحكام هذه المخالفات بين ما يكون منها من قبيل الشرك
المخرج من الملة وما يكون دون ذلك، فحبذا لو تفضل سماحتكم ببسط
القول وبيان أحكام تلك المسائل عليهم، ونصيحة أخرى لعامة المسلمين ترهيبا لهم من التساهل بأمر تلك المخالفات والتهاون بشأنها ؟

الجواب:


الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.


أما بعد:


فإن كثيرا من الناس تلتبس عليهم الأمور المشروعة بالأمور الشرعية والمبتدعة حول القبور، كما أن كثيرا منهم قد يقع في الشرك الأكبر بسبب الجهل والتقليد الأعمى .


فالواجب على أهل العلم في كل مكان أن يوضحوا للناس دينهم وأن يبينوا


لهم


حقيقة التوحيد
،
وحقيقة الشرك.


كما يجب على أهل العلم أن يوضحوا للناس وسائل الشرك وأنواع البدع الواقعة بينهم حتى يحذروها؟


لقول الله- عز وجل-: وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا تَكْتُمُونَهُ


وقال - سبحانه-: إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاعِنُونَ إِلا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُولَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ


وقال النبي، صلى الله عليه وسلم: من دل على خير فله مثل أجر فاعله رواه مسلم في صحيحه.


وقال- أيضا- عليه الصلاة والسلام: من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا رواه مسلم أيضا.


وفي الصحيحين عن معاوية- رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين والآيات والأحاديث في الدعوة إلى نشر العلم وترغيب الناس في ذلك والتحذير من الإعراض وكتمان العلم كثيرة.


أما ما يقع عند القبور من أنواع الشرك والبدع في بلدان كثيرة فهو أمر معلوم وجدير بالعناية

والبيان

والتحذير

منه، فمن ذلك دعاء أصحاب القبور والاستغاثة بهم،

وطلب شفاء المرضى، والنصر على الأعداء،

ونحو ذلك، وهذا كله من الشرك الأكبر الذي كان عليه أهل الجاهلية

،

قال الله- سبحانه-: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

وقال - سبحانه-: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ

وقال - سبحانه-: وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ

والمعنى أمر وأوصى

وقال- سبحانه-: وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ

والآيات في هذا المعنى كثيرة.


والعبادة التي خلق الثقلان لأجلها وأمروا بها هي توحيده سبحانه وتخصيصه بجميع الطاعات التي أمر بها من

صلاة
،
وصوم
،
وزكاة
،
وحج
،
وذبح
،
ونذر


وغير ذلك من أنواع العبادة.


كما قال- سبحانه-: قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ

والنسك هو العبادة ومنها الذبح


كما قال- سبحانه-: إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ


وقال النبي، صلى الله عليه وسلم: لعن الله من ذبح لغير الله أخرجه مسلم في صحيحه من حديث أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب - رضي الله عنه-.


وقال الله- سبحانه-:

وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا


وقال- عز وجل-:

وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ


وقال - عز وجل- في سورة فاطر:

ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ


فأوضح- سبحانه- في هذه الآيات: أن الصلاة لغيره، والذبح لغيره، ودعاء الأموات والأصنام، والأشجار، والأحجار كل ذلك من الشرك بالله والكفر به.


وأن جميع المدعوين من دونه من أنبياء أو ملائكة أو أولياء، أو جن أو أصنام أو غيرهم لا يملكون لداعيهم نفعا ولا ضرا وأن دعوتهم من دونه


- سبحانه- شرك وكفر، كما أوضح- سبحانه- أنهم لا يسمعون دعاء داعيهم، ولو سمعوا لم يستجيبوا له.


فالواجب

على جميع المكلفين من الجن والإنس

الحذر من ذلك،

والتحذير منه،

وبيان بطلانه،

وأنه يخالف ما جاءت به الرسل، عليهم الصلاة والسلام،

من الدعوة إلى توحيد الله، وإخلاص العبادة له،



كما قال- سبحانه-: وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ


وقال- سبحانه-: وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنَا فَاعْبُدُونِ


وقد مكث، صلى الله عليه وسلم، في مكة المكرمة ثلاث عشرة سنة


يدعو فيها إلى الله - سبحانه-

ويحذر الناس من الشرك به،

ويوضح لهم معنى لا إله إلا الله،


فاستجاب له الأقلون،

واستكبر عن طاعته واتباعه الأكثرون،

ثم هاجر إلى المدينة،


عليه الصلاة والسلام فنشر الدعوة إلى

الله- سبحانه-

هناك بين المهاجرين والأنصار،


وجاهد في سبيل الله،


وكتب إلى الملوك والرؤساء وأوضح لهم دعوته،


وما جاء به من الهدى، وصبر وصابر في ذلك هو


وأصحابه - رضي الله عنهم-


حتى ظهر دين الله،


ودخل الناس في دين الله أفواجا،


وانتشر التوحيد وزال الشرك من مكة والمدينة،


ومن سائر الجزيرة على يده، صلى الله عليه وسلم،


وعلى يد أصحابه من بعده،


ثم قام أصحابه بالدعوة إلى


الله- سبحانه-


والجهاد في سبيله في المشارق والمغارب حتى نصرهم الله على أعدائه ومكن لهم في الأرض،


وظهر دين الله على سائر الأديان، كما وعد بذلك


- سبحانه-


في كتابه العظيم حيث قال-



عز وجل-: هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ



ومن البدع ووسائل الشرك ما يفعل عند القبور

من الصلاة

عندها والقراءة

عندها وبناء المساجد والقباب عليها ،


وهذا كله بدعة ومنكر،

ومن وسائل الشرك الأكبر،

ولهذا صح عن رسول الله، صلى الله عليه وسلم،

أنه قال: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد متفق على صحته من حديث عائشة - رضي الله عنها- وفي صحيح مسلم عن جندب بن عبد الله - رضي الله عنه-

عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أنه قال: ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك

فأوضح صلى الله عليه وسلم،

في هذين الحديثين وما جاء في معناهما: أن اليهود والنصارى كانوا يتخذون قبور أنبيائهم مساجد، فحذر أمته من التشبه بهم باتخاذها مساجد، والصلاة عندها، والعكوف عندها، والقراءة عندها؟

لأن هذا كله من وسائل الشرك.


ومن ذلك: البناء عليها، واتخاذ القباب والستور عليها.


فكل ذلك من وسائل الشرك والغلو في أهلها. كما قد وقع ذلك من اليهود والنصارى ومن جهال هذه الأمة،

حتى عبدوا أصحاب القبور،

وذبحوا لهم، واستغاثوا بهم،

ونذروا لهم،

وطلبوا منهم شفاء المرضى،

والنصر على الأعداء.


كما يعلم ذلك من عرف ما يفعل عند قبر الحسين،

والبدوي،

والشيخ عبد القادر الجيلاني،

وابن عربي

وغيرهم من أنواع الشرك الأكبر،

والله المستعان، ولا حول ولا قوة إلا بالله.



وقد صح عن رسول الله،

صلى الله عليه وسلم، أنه نهى عن تجصيص القبور،

والقعود عليها،

والبناء عليها،

والكتابة عليها،

وما ذاك إلا لأن تجصيصها والبناء عليها من وسائل الشرك الأكبر بأهلها.

فالواجب

على جميع المسلمين حكومات وشعوبا الحذر من هذا الشرك ومن هذه البدع،

وسؤال أهل العلم المعروفين بالعقيدة الصحيحة،

والسير عن منهج سلف الأمة عما أشكل عليهم من أمور دينهم حتى يعبدوا الله على بصيرة،

عملا بقول الله-

عز وجل-:

فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ


وقول النبي، صلى الله عليه وسلم: من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة ،

وقوله صلى الله عليه وسلم: من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين


ومعلوم أن العباد لم يخلقوا عبثا وإنما خلقوا لحكمة عظيمة وغاية شريفة، وهي عبادة الله وحده دون كل ما سواه كما

قال- عز وجل-: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ

ولا سبيل إلى معرفة هذه العبادة إلا بتدبر الكتاب العظيم والسنة المطهرة.

ومعرفة ما أمر الله به ورسوله من أنواع العبادة وسؤال أهل العلم عما

أشكل في ذلك. وبذلك تعرف عبادة الله- سبحانه وتعالى- التي خلق

العباد من أجلها، وتؤدى على الوجه الذي شرعه الله، وهذا هو السبيل

الوحيد إلى مرضاة الله- سبحانه- والفوز بكرامته، والنجاة من غضبه وعقابه.


وفق الله المسلمين لكل ما فيه رضاه،

ومنحهم الفقه في دينه وولى عليهم خيارهم وأصلح قادتهم،

ووفق علماء المسلمين لأداء ما يجب عليهم من الدعوة والتعليم، والنصح والتوجيه إنه جواد كريم.


ومن أنواع الشرك الحلف بغير الله كالحلف بالأنبياء

، وبرأس فلان،

وحياة فلان،

والحلف بالأمانة والشرف،

وقد صح عن رسول الله، صلى الله عليه وسلم،

أنه قال: من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت متفق على صحته.


وقوله صلى الله عليه وسلم: من حلف بشيء دون الله فقد أشرك رواه الإمام أحمد عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- بإسناد صحيح.



وقوله صلى الله عليه وسلم:


من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك أخرجه أبو داود والترمذي بإسناد صحيح من حديث ابن عمر- رضي الله عنهما-

وقال، عليه الصلاة والسلام: من حلف بالأمانة فليس منا

وقال أيضا، عليه الصلاة والسلام: لا تحلفوا بآبائكم ولا بأمهاتكم ولا بالأنداد ولا تحلفوا بالله إلا وأنتم صادقون

والأحاديث في هذا المعنى كثيرة.

والحلف بغير الله من الشرك الأصغر، وقد يفضي إلى الشرك الأكبر إذا اعتقد تعظيمه مثل تعظيم الله، أو أنه ينفع ويضر دون الله، أو أنه يصلح لأن يدعى أو يستغاث به.



****

ومن هذا الباب قول:


ما شاء الله وشاء فلان ولولا الله وفلان. وهذا من الله وفلان. وهذا كله من الشرك الأصغر لقول النبي،


صلى الله عليه وسلم:


لا تقولوا ما شاء الله وشاء فلان ولكن قولوا ما شاء الله ثم شاء فلان وبهذا يعلم أنه لا حرج بأن
يقول: لولا الله ثم فلان، أو هذا من الله ثم فلان.. إذا كان له تسبب في ذلك.


وثبت عنه، صلى الله عليه وسلم،


أن رجلا قال له ما شاء الله وشئت فقال له صلى الله عليه وسلم أجعلتني لله ندا قل ما شاء الله وحده فدل هذا الحديث على أنه إذا


قال: ما شاء الله وحده، فهذا هو الأكمل،


وإن قال: ما شاء الله ثم شاء فلان فلا حرج جمعا بين الأحاديث والأدلة كلها،


والله ولي التوفيق.


يتبع

*تحفه الاخوان* 22410
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Know Allah
مشرف ركن المجموعه
مشرف ركن المجموعه
Know Allah


عدد الرسائل : 139
تاريخ التسجيل : 07/05/2007

*تحفه الاخوان* Empty
مُساهمةموضوع: رد: *تحفه الاخوان*   *تحفه الاخوان* Icon_minitime2007-08-19, 6:11 pm

بارك الله فيك نجوم cheers - في انتظار البقية ان شاء الله flower
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nor_aldeen
عضو
عضو



عدد الرسائل : 6
تاريخ التسجيل : 06/05/2007

*تحفه الاخوان* Empty
مُساهمةموضوع: رد: *تحفه الاخوان*   *تحفه الاخوان* Icon_minitime2007-08-22, 6:14 pm

السلام عليكم
موضوع رائع نجوم ,بارك الله فيك
جهد مشكور نسأل الله ان يكون فى ميزان حسناتك flower queen
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sheekh_3arb
مدير المجموعه
مدير المجموعه
sheekh_3arb


عدد الرسائل : 272
تاريخ التسجيل : 24/06/2007

*تحفه الاخوان* Empty
مُساهمةموضوع: رد: *تحفه الاخوان*   *تحفه الاخوان* Icon_minitime2007-11-01, 12:00 am

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
و لا استطيع الا ان اقول ما شاء الله لا حول و لا قوة الا بالله الموضوع جميل و التناول رائع
و التنسيق يزيد الموضوع روعه و اسئل الله الكريم رب العرش العظيم ان يتم عليكى نوره و ان يجعله فى ميزان
حسناتك و ان ينفعكى به يوم لا ينفع مال و لا بنون و ننتظر المزيد قريبا فاللهم يا كريم يا رب العرش العظيم افتح
لها قلوب العباد و ارزقها الفردوس الاعلى و المزيد و اعيذها بك من شياطين الانس و الجان .
و اكرم الله اهل لا اله الا الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ashraqalaslam
عضو فضى
عضو فضى
ashraqalaslam


عدد الرسائل : 627
تاريخ التسجيل : 15/05/2007

*تحفه الاخوان* Empty
مُساهمةموضوع: رد: *تحفه الاخوان*   *تحفه الاخوان* Icon_minitime2007-12-16, 6:27 pm

بارك الله فيكم وننتظر البقيه بأمر الله


مما كتبه عمر بن الخطاب رضي الله عنه لسعد بن أبي وقاص عندما أرسله لفتح فارس:

[ أما بعد, فإني آمرك ومن معك من الأجناد بتقوى الله على كل حال, فإن تقـــــــــــــوى الله أفضل العدة على العدو ، وأقوى المكيدة في الحرب وآمرك ومن معك بأن تكونوا أشــــــــــــــــد احتراساً من المعاصي منكم من عدوكم ، فإن ذنوب الجيش أخوف عليهم من عدوهم .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
forever_islam
مشرف ركن المكتبة
مشرف ركن المكتبة
forever_islam


عدد الرسائل : 118
تاريخ التسجيل : 06/05/2007

*تحفه الاخوان* Empty
مُساهمةموضوع: رد: *تحفه الاخوان*   *تحفه الاخوان* Icon_minitime2008-02-28, 12:43 am

جزاك الله خيرا ونفع بكم
لكن تم نقل الموضوع لعدم ملائمته لهذا القسم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
*تحفه الاخوان*
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ركن الاسلاميات :: القسم العام-
انتقل الى: