أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
"وَإِذْ إِبْتَلْىَ إِبْرَاهِيم رَبُهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمهُنّ قَالَ إِنّىِ جَاعِلك لِلنَاسِ إِمَامَاً قَالَ وَمِنّ ذُرِيَتِى قَال لاَ يَنَالُ عَهِْدِى الَظالِميِن -- وَإِذْ جَعَلْنَا الَبَيْتَ مَثاَبَةً لِلنّاسِ وأْمنَاً وَاْتَخِذُوا مِنّ مَقَامِ إِبْرَاهِيم مُصَلَى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاِهيم وإِسماَعِيل أَنّ طَهِرَا بَيّتِى للَطَائِفيِن والَعَاكِفِين وَالرُكّعْ السُجُود -- وَإِذْ قَالَ إِبّرَاهِيم رَبِ اِجْعَل هذَا بَلَداً آَمِنِا ًوَأُرْزُق أَهْلَهُ مِنَ الَثَمرَاتِ مَنّ آَمن مِنّهُم بِاللهِ وِالّيَوْم الآَخِرِ قَالَ وَمَنّ كَفَر فَأُمَتِعُهُ قَلِيِلاً ثُمّ اْضْطرُهُه إِلَى عَذَابِ النّار وَبِئْسَ الَمِصِير -- وَإِذْ يَرْفَع إِبْرَاهِيم الََقَوَاعِد منَ الَبَيْتِ وإِسْمَاعِيل رَبَنَا تَقّْبل مِنّا إِنّكَ أَنّتَ الَسَمِيعُ الَعَلِيِم"
"قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاق وَيَعْقُوب وَالاَسْبَاط وَمَا أُوتِىَ مُوُسَى وَعِيسَىَ وَماَ أُوتِى النَبِيُون مِنْ رَبِِهم لا نُفَرِق بَينَ أَحدٍ مِّنهُم وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُون -- فَإنّ آَمنَوُا بِمِثْل مَا آَمَنتُم بِهِ فَقَدِ اِهْتَدُوا وإنّ تَوَلُوا فَإِنّمَا هُم فِى شِقَاق وسَيَكْفِيَكهُم الله وهُو السَمِيعُ الَعَلِيم -- صِبَغةَ الله وَمَنّ أْحْسَن مِنَ اللهِ صِبْغَة وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُون -- قُل اَتُحَاجُونَنَا فى الله وَهُو رَبُنَا وَرَبُكُم وَلَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُم أَعْمَالُكُم وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُون -- أم تَقُولوُن أَنّ إِبْرَاهِيم وإسمَاعيِل وَإسحَاق وَيَعْقُوب كَانُوا هُودَاً أو نَصَارَى قُل ءَأَنْتُم أَعلم أم الله وَماَ اللهُ بِغَافلٍ عَمَا تَعْمَلُونَ "